168

Маджнун Лейла

مجنون ليلى

Жанры

حليفا لقيس، هل تكون حليفي!

ابن عوف :

سألت محالا إنما جئت خاطبا

لورد القوافي لا لورد ثقيف! (يخرج من باب الخباء ويشيعه المهدي إلى ما وراء شجر البان)

ليلى :

رباه ماذا قلت! ماذا كان من

شأن الأمير الأريحي وشاني؟

في موقف كان ابن عوف محسنا

فيه وكنت قليلة الإحسان

فزعمت قيسا نالني بمساءة

Неизвестная страница