Собрание океанов света
مجمع بحار الأنوار في غرائب التنزيل ولطائف الأخبار
Издатель
مطبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية
Номер издания
الثالثة
Год публикации
١٣٨٧ هـ - ١٩٦٧م
Жанры
Словари
عن قتلها لما قيل في الجاهلية: إنها لتؤذي قاتلها أو تصيبه بخبل فقد فارق سنتنا. وح: يسجد على سبعة "أراب" أي أعضاء جمع إرب بالكسر فالسكون. وح: كان أملككم "لأربه" أي لحاجته أي كان غالبًا لهواه فإن أكثر المحدثين يروونه بفتح همزة وراء وبعضهم يرويه بكسر فسكون وهو يحتمل معنى الحاجة والعضو أي الذكر. بي: تريد أنه يأمن مع هذه المباشرة الوقوع في الفرج فهي علة في عدم إلحاق الغير به ومن يجيزها له يجعل قولها علة في إلحاقه به فإنه إذا كان أملك الناس لإربه يباشرها فكيف لا تباح لغيره. ط: أملككم أي كان يأمن الإنزال ويأمن الوقاع، وخدش التفسير بالعضو بأنه خارج عن سنن الأدب. ك: هل يتزوج من لا "أرب" له بفتحتين أي لا حاجة. نه ومنه: لا أرب لي. نه وفيه: كانوا يعدونه أي المخنث من غير أولى "الإربة" أي النكاح. وفيه: "فأربت" بأبي هريرة أي احتلت عليه من الإرب الدهاء والنكر. وفيه: لا "يأرب" عليكم محمد وأصحابه أي يتشددون عليكم، وأرب الدهر إذا اشتد وأرب علي إذا تعدى. ومنه ح: سعيد لابنه لا "تتأرب" على بناتي أي لا تتشدد ولا تتعد. وفيه: أتى بكتف "مؤربة" أي موفرة ولم ينقص منها شيء من أربته تأريبًا إذا وفرته. وفيه: "مؤاربة" الأريب جهل وعناء أي الأريب وهو العاقل لا يختل عن عقله. غ: المؤاربة المخاتلة. نه: خرج برجل "أراب" قيل هي القرحة وكأنها من أفات الأراب أي الأعضاء. ج: "أربت" عن يديك دعاء عليه كأنه يقول: أصيبت أرابك. ن: أعتق الله بكل "إرب" بكسر فسكون أي عضو.
[أربع] فيه: خذوا القرآن عن "أربعة" لأنهم أكثر ضبطًا لألفاظه وإن كان غيرهم أفقه في معانيه ولأنهم تفرغوا لأخذهم منه ﷺ مشافهة، وغيرهم اقتصروا على أخذ بعضهم من بعض وتفرغوا لأن يؤخذ منهم. وح: جمع القرآن "أربعة" هذا بحسب علم الراوي وإلا فقد صح أنه قتل يوم اليمامة سبعون
1 / 43