Собрание нравственности в словаре титулов
مجمع الآداب في معجم الألقاب
Исследователь
محمد الكاظم
Издатель
مؤسسة الطباعة والنشر- وزارة الثقافة والإرشاد الإسلامي
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤١٦ هـ
Место издания
إيران
Жанры
Неизвестная страница
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
(١) (وأغرب ما في تطوّر «اللّقب» استعماله للمدح والتعظيم بعد أن كان للذم والاحتقار، قال الله تعالى: «ولا تنابزوا بالألقاب».وقال فزارة: أكنّيه حين أناديه لأكرمه ولا ألقّبه فالسوأة اللّقب) (٢) (راجع النموذج المصوّر من الأصل في هذا الكتاب).
1 / 11
(١) (هو كتاب «الألقاب الاسلامية في التاريخ والوثائق والآثار» طبع بمطبعة النهضة المصرية سنة ١٩٥٧ م في ٥٧٧ صفحة مع الفهرس).
1 / 12
(١) (ينبغي أن يلفظ بضمّ الفاء وفتح الواو نسبة إلى جمع الفوطة كعادة العرب في نسبتهم أهل الفنون والصناعا والمهن والبضاعات كالأمشاطيّ والخرائطيّ والطيوريّ والقدوريّ والمحامليّ، فإذا أمكن صوغ «فعّال» عدلوا إليه وهو أقدم من ذلك كالعطّار والخمّار والحدّاد «غير السجّان»، قال السمعاني في الأنساب في ضبط الفوطيّ عموما: «الفوطيّ بضمّ الفاء وفتح الواو في آخرها الطاء. هذه النسبة الى الفوط وهي نوع من الثياب» ولا وجاهة لغير هذا الوجه من النسب).
1 / 13
1 / 14
(١) (ترجمته في الملقّبين بفلك الدين من هذا الكتاب، وذكر له ابن الطقطقي خبرا في التاريخ الفخري حدّث به المؤلف في وقعة بغداد المشهورة سنة ٦٥٦ هـ واستباحة هولاكو، وكان ابن أيدمر في عسكر الخليفة المعتصم بالله). (٢) (كتاب جمع فيه مؤلّفه ما يتمثل به من أبابيت الشعر على حسب حروف المعجم منه جزء بدار كتب مشهد الامام عليّ الرضا بطوس العتيقة المعروفة اليوم بمشهد ولم يعرف أحد اسمه، وذكره مؤلّف أعيان الشيعة «١: ٤١١» ولم يعرفه، وفي خزانة الفاتح باستانبول نسخة من الجزء الأوّل وثلاث نسخ من الجزء الثاني، وكلّها باسم «الدرّ الفريد وبيت القصيد» تأليف محمد بن سيف الدين أيدمر «١: ٤٤٨» من فهرس المخطوطات المصوّرة بالجامعة العربية). (٣) (اشتغل في اصطلاحهم أيامئذ معناه «درس» و«أشغل» معناه «درّس»، وكثر استعمالهم للإشغال أي التدريس والاشتغال أي الدراسة). (٤) (يعني استاذ دار الخلافة العبّاسيّة وهو ممّن قتلهم هولاكو صبرا سنة ٦٥٦ هـ).
1 / 15
(١) (راجع ترجمته في الملقّبين بقوام الدين من هذا الكتاب).
1 / 16
1 / 17
(١) (راجع ترجمته في الملقّبين بقطب الدين من هذا الكتاب). (٢) في ترجمة عزّ الدين بيكلار: ولمّا اشتريت أخي ساعدني وأنفذ لي مائة دينار. (٣) (لا تزال كلمة التدبير مستعملة في مصطلحات الأطبّاء بسورية وهي غير معروفة
1 / 18
= بالعراق). (١) (لو قال «من يديه» لسجع سجعة غير مصطنعة، وأجاد التعبير).
1 / 19
1 / 20
(١) (عثرت على ترجمة له في ذيل تاريخ الذهبي تأليف تقي الدين بن قاضي شهبة الدمشقي في وفيات سنة «٧٥٠ هـ» قال: «مولده في ذي القعدة سنة خمس وثمانين وستمائة وسمع ... ولبس من الرشيد بن أبي القاسم الخرقة، ولبسها الرشيد من شهاب الدين السهروردي وخرّج له والده مشيخته والحافظ زين الدين بن رجب أحاديث ثمانيّات وروى عنه، وكتب الخطّ على ياقوت المستعصميّ وأضرّ في آخر عمره ولازم المسجد وكثر تهجّده وعبادته»، وذكر له أبياتا زهديّة ثلاثة، وقد روى عنه ابن رجب المذكور في ذيل طبقات الحنابلة. وكون مولده في سنة ٦٨٥ هـ يدلّ على أنّه ولد ببغداد).
1 / 21
(١) (جاء في كشف الظنون «زبدة الطبّ للخوارزمشاهي وهو مجلّد يشتمل على حقائق الأبدان الظاهرة ودقائقها الباطنة».وقال ناشره: «هو لزين الدين اسماعيل بن الحسن الحسيني الطبيب المتوفّى سنة ٥٣١ هـ» ولعلّه إيّاه أراد). (٢) (من الكتب التي نسخها ببغداد كتاب «الأحكام المبنيّة على التنجيم» وهو محفوظ -
1 / 22
= اليوم في خزانة الكتب الملّيّة بطهران من إيران، كتبه لأبي الحسن علي بن نصير الدين محمد الطوسيّ، ومنها على الظاهر الكامل في التاريخ لعز الدين بن الأثير، والمجلّد الثاني منه محفوظ بدار الكتب الوطنية بباريس). (١) (ترجمه الى العربيّة من المتأخّرين الاستاذ الأديب محمّد الفراتي ونشرته وزارة -
1 / 23
(١) - الثقافة والإرشاد القومي بدمشق سنة ١٣٨١ هـ - ١٩٦١ م أوّل كتاب من سلسلة روائع الأدب الشرقيّ).
1 / 24