134

Маджди

المجدي في أنساب الطالبين

أما آنچه را كه فراهم آورنده " راهنماى دانشوران " در ج 2 ص 85 (چاپ قم) درباره آن داستان معروف (ومختلف فيه) كه مرحوم مبرور علامه مجلسي قده آنرا در ضمن " فوايد " در مجلد آخر " بحار الانوار " از خط شريف مرحوم شهيد قدس سره نقل فرموده كه: " دخل أبو الحسن الحذاء وكيل الرضي والمرتضى يوما " على المرتضى فسمع منه هذه الابيات فكتبها: سرى طيف سعدى طارقا " فاستفزني * سحيرا " وصحبي بالفلاة رقود " " فلما انتبهنا.. الخ " (ص 15 جلد 25 بحار چاپ كمپانى وص 66 ج 105 چاپ سربى كه بتصوير خط نازنين مرحوم مجلس قده نيز مزين شده است). گفته، وبه أبو الحسن صوفي عمرى نسبت داده است مسلما " مبنى بر سهو وخلط است. مضاف بر آنكه اين اشعار وداستان آن بصور والفاظ واشخاص گوناگون وطرق متفاوت روايت شده است از جمله در روضات الجنات ضمن ترجمه شريف رضى ره ج 7 / 121 ناقل داستان را " أبو الحسن عامري نحوى " ودر " قول على قول " تأليف يكى از فضلاى عرب معاصر گوينده أبيات أوليه " المعتضد بالله " خليفه عباسي وقائل أبيات بعدى (اجازه أبيات اوليه) " ابن العلاف " شاعر مشهور ونا بيناى آن عصر وسراينده آن قصيده فائقه رائقه (كه معنا " در رثاى ابن المعتز وصورة در رثاى گربه ء خود اوست بمطلع ياهر فارقتنا ولم تعد * وكنت عندي بمنزلة الولد (ابن خلكان) معرفى شده است (قول على قول ج 4 ص 367)

--- [ 135 ]

Страница 134