ومن المتشابه في القرآن: الأشباه والنظائر، وقد وقع في هذه الآية الشريفة من ذلك عدة، واستعمال ذلك في الكلام المنثور والمنظوم: من البلاغة، وهو أحد أصناف البيان، ويسمى التصريف، وليس المراد التصريف الذي هو الكلام على أسماء وأفعال يكون فيها أحد حروف العلة التي هي الياء والواو والألف ويجمعها قولك (آوي) المذكور في قول الشاعر:
أطوف ما أطوف ثم آوي ... إلى بيت قعيدته لكاع
Страница 243
[المجلس [1]]
[تعريف بمشايخ دار الحديث الأشرفية قبله]
[المجلس [2]]
[المجلس [3]]
[المجلس [4]]
[المجلس [5]]
[المجلس [6]]
[المجلس [7]]
[المجلس [8]]
[المجلس [9]]
[المجلس [10]]
[المجلس [11]]
[المجلس [12]]
[المجلس [13]]
[المجلس [14]]
[المجلس [15]]
[المجلس [16]]
[المجلس [17]]
[المجلس [18]]
[المجلس [19]]
[المجلس [20]]
[المجلس [21]]
[المجلس [22]]
[المجلس [23]]
[المجلس [24]]
[المجلس [25]]
الفوائد التي كتبها المصنف ضمن المجالس وليست لها مناسبة بها (¬1)