============================================================
فلم يرد عليه جوابا فعجب عيسى عليه السلام: من حاله فهتف به هاتف يا عيسى انه قد سالنا مثل ذرة من خالص محبتنا وعلمنا انه لا يقدر على ذلك فوهبناه جزؤا من سبعين جزوا4 من ذرة وهو فيها حاير 6 كى ترى 6 فكيف لو وهبنا له اكثر من ذلك فمحبة الخواص من هذه المعادن رشحه وبهذه الاوصاف عرفت فعند القوم ان كل ما كان من العبد " فهو علة تليق بعجز العبد وفاقته " اذ غفل عن قوله تعالى وما بكم من نعمة فمن الله الاية وانما عين الحقيقة عند القوم ان يكون قايما باقامة الحق له محبا بمحبته له ناظرا بنظره له من غير ان يفى [16225 3] منه 10 بقية تقف على رسم او تناط باسم او تتعلق باير او توصف بنعت او تنسب الى وقت 14 كما قال تعالى الذين يذكرون الله قياما وقعود ايريد قياما بحق الحق وباقامته لهم وقهود اعن الدعوى فيه وما رميت اذ رميت ولاكن الله رمى وما تشاون الا ان يشآء الله وان كانت الا صيحة واحدة فاذا هم جميع لدينا محضرون صم بكم بغير الحق لا يسمعون وبغير ذكره لا ينطقون فصل واما الشوق فهو3 من منازل العوام اذ الشوق هو هبوب القلب . Od600 جزا 4 جزها . فوهبنا له ل2 .عليه السلام رى 567670 5 مكذا 6 1160 7ه 5 55 3125 503 36500 1160166 1720160 4962 065 5 رشحت 5,. 66161, 60df 1r 6516165frdd 6r6 معه 19.الاية 068 156 598161 5610 قصل 10 656 19 100 .01776 1616501560 15 صم بكم جميع لدنيا محضرون 7306 105176610 بوب
Страница 19