============================================================
واقفا(ا) حتى يوفي المسلمين حقوقهم.
فقال له كاتبه: قد بلغت اليوم أمرا يخاف أن يكون له عاقبة.ا فقال: أعز أمر الله يعزك الله(2).
5 (1) كذا العبارة بالمخطوط، وربما كان المراد بالواقف الأعزب . والله أعلم. فإني لا أعرف معنى العبارة على وجه اليقين.
(2) نعم الرد من يثق بربه، حتى لا يخوف أحدبمن هو دون الله.
Страница 32