كأن حسينا والبهاليل حوله
لأسيافهم ما يختلي المتبقل
25
يخضن به من آل أحمد في الوغى
دما ظل منهم كالبهيم المحجل
وغاب نبي الله عنهم وفقده
على الناس رزء ما هناك مجلل
فلم أر مخذولا أجل مصيبة
وأوجب منه نصرة حين يخذل
يصيب به الرامون عن قوس غيرهم
Неизвестная страница