ليرشد للحسنى وما كان مرشدا
فأكبره قوم ودانوا لأمره
وأصبح يدعى في البرية سيدا
يقول غدا يرجو خلافتي الورى
ومن ذا الذي يرجو خلافته غدا
عفاء على العلياء إن رضيت به
وويل على الأمجاد إن هو مجدا
يهددني بالبطش لا در دره
ويعلم أني لا أبالي مهددا
كأني لم أنصب له أمس غارة
Неизвестная страница