من البلاد وهذا أرضه الطبس
قالوا سمعنا حديثا عنك، قلت لهم
لا يبعد الله إلا معشرا لبسوا
يبغون مني معنى لست أحسنه
فإن صدقت عرتهم أوجه عبس
أعاننا الله، كل في معيشته
يلقى العناء، فدري فوقنا دبس
وحانت ساعة الإملاء فتحركت شفتا الشيخ فقال العريف: أقلامكم وأوراقكم. فأملى الشيخ:
ملائك تحتها إنس وسائمة
فالأغبياء سوام، والتقي ملك
Неизвестная страница