الديني والخلق المحمدى تحسسن بضاعتيكم اذاحشرتم الىربكم والله يتولى الصالحين اه ويتديرماذكرفي هذا البحث بظهر ماللسادة الاحمدية رضي الله عنهم من الحب لاهل البيت لاصحابة رضي الله عنهم أجمعين وبدرك مالهم من الانقيادوالنصح لامراء المسلمين مع صحة النية فى العسمل لله لالغرض من أغراض الاكوان أدبامع الشرع والشارع نفعنااللهبهم وأقاض علينا من فيوضاتهم آمين {ومن وظائفهم رضي الله عنهم} معرفة شأن صاحب الطل بقة سيد ناومولاناالغوت الاكبرابي العلمين السيدأحمدالرفاعي رضي الله عنه والعلم اشيرته وسند خرقته المباركة واعزازمرتبته العظيمة هذامع حفظ الادب للاولياء والعلماء والشيوخ العارفين والسلامة من التجاوز والشطم وكما بسلط على المرء المؤاخذة الشرعية (ولد} سيد نا ومولانا المشاراليه رضوان الله تعالى عليه سنة اثنى عشر وخمسمائة بقربة حسن بالبطايح وقدر أي سيدنا ومولانا السيد منصور الرياني البطائحي المعروف بين القوم بالباز الاشهب خال سيد ناالسيد أحمد رضي الله عنهماذات ليلة في منامه رسول الله صلي الله عليه وسلم فقال له عليه الصلاة والسلام أبشرك بامنصوران الله بعطي الي أختك بعدأر بعين وماولد ايكون اسمه أحمدالرفاعي مثل ماأنار أس الانبياء كذلك هورأس الاولياء وحين يكبر فذه وأذهب به الي الشيخ علي القاري الواسطي واعطه له كي يربيه لان ذلك الرجل عزيز ندالل ولاتغفل عنه قال الشيخ منصور فقلت الامرأمركم يارسول الله عليك الصلاة والسلام كان الامركما ذكررسول الله صلى الله عليه وسلم { نشأ فى حجرخاله شيخ العصر السيد منصور البطائحي الرباني وتربي بتربيته وتخرج بصحبته وتفسقه على الشيخ الكبير العارف بالله على الواسطي القارى وبخاله الامام الاوحدالشيخ أبي بكرالواسطي الانصارى وبجماعة من اعمان الواس طيمين وشب على البروالتقوى واعتصم بالحبل الاقوى وهجرالدنيا وتخلق خلاق رسول الله صلي الله عليه وسلم وماانحرف عن سنته وسيرته مقدارشعرة ولذلك علت نزلته وعظهت مرتبته ونفذت في بلاد الله كلمته وكان رضي الله عنه ربعة من القوم أسمر زهر خفيف العارضين وسيع الجبهة أسودالعينين مدورالوجه حسن الميسم اذا كام سلب القلوب واذاسكت أهابها اتبع سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم وسلك مسالكه كان على قدمه ومشربه ابراهيمي الشأن والحيال محمدى القدم والمنهج انتهت اليه مكارم خلاق لبس رضني الله عنه الخرقة من شخه علامة الوقت اسستاذ الرجال الشيخ على أبي افضل بن محمدين أني بكربن عبد الرحمن بن أحمد بن على بن حسن القرشي المقري الواسطي فبابن القاري رضي الله عنه وقدأجازه بالعلم والطريق ولم يسجح باجازته لغيره من اله فعوتب علي ذلك فقال يجب علي من أنجب مثل السيد أحمدان ينقرض من غيره يريد يفون له خليفة غديرهوكان أصحان الشيخ علي الواسطي من أهل الاحوال والعرفان ثرمن ار بعين ألفا وكان اذارأي بأجدهم الاستعد ادللفطام يأمره بملازمة السيد أحد ديد البيعة على يديه فيقال له أما أنت شيخه فيقول نحن أشياخ الجسوم وهو شيخ الأرواح قال لولا امرسيق لاحدت البيعة منه و تشرفت بملازمته فانه كثزمن كنوز الله مطلسم الده ه أخراالقرآن واقامه بعنايته ناثباعن جده صلي الله عليه وسل { ومربه يوما} واطال واق ملتف بازاره ورأسه على التراب فنادى بال الرجال ففزع أليسه
Страница 31