بنو مضر، وأخرج تمام خبر: (مضر صخرة الله التي لا تقل) .
فصل
المغافر: قبيلة باليمن يجتمعون معه صلى الله تعالى عليه وآله وسلم في عابر بن شالخ.
في حديث حسن: أنه صلى الله تعالى عليه وآله وسلم أتى بثوب من عملهم فلعنوا، فقال صلى الله تعالى عليه وآله وسلم لمن لعنهم: (لا تلعنهم فإنهم منى، وأنا منهم) .
فصل
بنو ناجية: بطن من قريش يجتمعون معه صلى الله تعالى في لؤى بن غالب.
روى أحمد أنه صلى الله تعالى عليه وآله وسلم قال فيهم: (أنا منهم، وهم مني) .
فصل
النخع: قبيلة كبيرة من مذحج يجتمعون معه صلى الله تعالى عليه وآله وسلم في عابر بن شالخ.
في الحديث الصحيح عن ابن مسعود - رضي الله تعالى عنه - قال: سمعت رسول الله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم يدعو لهذا الحي من النخع، أو يثني عليهم حتى تمنيت أن أكون منهم.
فصل همدان
يجتمعون معه صلى الله تعالى عليه وآله وسلم في عابر.
في حديث صحيح منقطع: (همدان هامة اليمن) .
فصل
هوازن: من قيس بن عيلان يجتمعون معه صلى الله تعالى عليه وآله وسلم في مضر.
مر فيهم أنهم زهرة تنبع ماء
خاتمة
في حديث حسن: (أنا سابق العرب إلى الجنة) .
وفي آخر حسن أيضا: (السباق أربعة: أنا سابق العرب، وسلمان سابق فارس، وبلال سابق الحبشة، وصهيب سابق الروم) .
وفي خبر ضعيف غريب: (والذي نفسي بيده ما أنزل الله وحيا قط على نبيه إلا بالعربية، ثم يكون بعد بلغة قومه بلسانه) .
ومر خبر: (أنا عربي، والقرآن عربي، وكلام أهل الجنة عربي) .
وردوه وحديث آخر بمعناه ضعيفان.
وصحح الحاكم حديث: (من أحسن منكم أن يتكلم بالعربية فلا يتكلم بالفارسية، فإنه يورث النفاق) .
وحديث: (إن التكلم بالفارسية يزيد في الخبث، وينقص المروؤة) .
وردوه بأنه حديث باطل أو ضعيف جدا.
وفقنا الله للإستمساك بالسنن الأعدل، الأقوم، وتجاوز عنا ما علمنا وما لم نعلم، إنه على كل شيء قدير، وبالإجابة جدير.
تم بحمد الله
1 / 14