الأرض بغير حقه طوقه الله من سبع أرضين (1) . والحكم أحوج إلى العدل من المحكوم عليه ، وذلك أن الحكم إذا جار زرى دينه (7) ، والمحكوم عليه إذا جير عليه زرى عرض الدنيا . فأدليا حجتكما وإن شئتما فأصلحا مركما . فاصطلحا وأعطى كل واحد منهما صاحبه الرضى .
حكى المدائنى قال : تنافر(2) عامر بن الطفيل(1) وعلقمة(5) إلى هرم
Страница 77