فلو قيل لي ماذا على الله تشتهي
لقلت رضا الرحمن ثم رضاه
ملك :
كوني يا مونيم مطمئنة البال، فقد حصلت على الآمال، فادخلي غرفتك الآن، وسيطيب منك الجنان، ببلوغ الأوطار، وقربك بولدي أكسيفار. (تذهب.)
الواقعة السابعة (ملك، جندي)
ملك :
آه من زماني الغدار ... أحضروا فرناس وأكسيفار.
جندي :
أمرك يا صاحب الافتخار.
ملك :
Неизвестная страница