الْأَثر يَعْنِي الحَدِيث وَطَلَبه واتباعه واشتهر بِهَذِهِ النِّسْبَة أَبُو بكر سعيد بن عبد الله بن عَليّ الأثري الطوسي ولد سنة ثَلَاث عشرَة وَأَرْبَعمِائَة وَتُوفِّي فِي رَجَب سنة تسعين وَأَرْبَعمِائَة بنيسابور
الأثط بِفَتْح الْألف والثاء الْمُثَلَّثَة والطاء الْمُهْملَة الْمُشَدّدَة فِي آخرهَا هَذِه الصّفة تقال للرجل الكوسج وَالْمَشْهُور بهَا أَبُو الْعَلَاء أَحْمد بن صَالح الأثط الصُّورِي
الإثنا عشري بِالْألف الْمَكْسُورَة وَسُكُون الثَّاء الْمُثَلَّثَة وَالنُّون الْمَفْتُوحَة بعْدهَا الْألف وَالْعين الْمُهْملَة والشين الْمُعْجَمَة المفتوحتين وَفِي آخرهَا الرَّاء - هَذِه النِّسْبَة إِلَى طَائِفَة يُقَال لَهَا الإثنا عشرِيَّة من الشِّيعَة وهم يَعْتَقِدُونَ فِي اثْنَي عشر إِمَامًا وهم الطَّائِفَة الْمَعْرُوفَة بالإمامية
- بَاب الْألف وَالْجِيم
-
قلت فَاتَهُ
الأجذمي بِفَتْح الْهمزَة وَسُكُون الْجِيم وَفتح الذَّال الْمُعْجَمَة وَبعدهَا مِيم - نِسْبَة إِلَى الأجذم بن ثَعْلَبَة بن مَازِن بن مر بن أبي عزم بن عوكلان بن الزّهْد بن الْحَارِث بن عدي بطن من عاملة مِنْهُم ثَعْلَبَة بن سَلامَة بن جحدم ابْن عَمْرو بن الأجذم ولي الْأُرْدُن
الْأَجِير بِفَتْح الْألف وَكسر الْجِيم وَبعدهَا الْيَاء الْمُعْجَمَة بِاثْنَتَيْنِ من تحتهَا وَفِي آخرهَا الرَّاء - قَالَ السَّمْعَانِيّ مَا عرفت بِهَذَا الْوَصْف أحدا إِلَّا فِي تَارِيخ نسف من جمع أبي الْعَبَّاس المستغفري قَالَ أحيد الْأَجِير غير مَنْسُوب أرَاهُ كَانَ أجِير طفيل بن زيد التَّمِيمِي فِي بَيته أدْرك مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل البُخَارِيّ م
1 / 29