فيولا :
يا ليتني أكون من وصيفات الفتاة،
بحيث أخفي ما أنا عليه من مكانة عن الدنيا
حتى تحين الفرصة المناسبة.
الربان :
ذاك عسير يا مولاتي! إذ لن تقبل طلبا من أي أحد 45
حتى من لدن الدوق!
فيولا :
أخلاقك يا ربان حميدة،
وإذا كان الطبع كثيرا ما يخفي الخبث بمظهر حسن،
Неизвестная страница