Ламха Фи Шарх Мулха
اللمحة في شرح الملحة
Исследователь
إبراهيم بن سالم الصاعدي
Издатель
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
Номер издания
الأولى
Год публикации
1424 AH
Место издания
المدينة المنورة
Ваши недавние поиски появятся здесь
Ламха Фи Шарх Мулха
Абу Абд Аллах Ибн Ас-Сайиг d. 720 AHاللمحة في شرح الملحة
Исследователь
إبراهيم بن سالم الصاعدي
Издатель
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
Номер издания
الأولى
Год публикации
1424 AH
Место издания
المدينة المنورة
١ سورة التّحريم، الآية: ٤. ٢ المثنّى لَمّا كان لا يصلح إلاَّ لوجه واحدٍ فلم يكن (مسلمان) لأكثر من اثنين، فكان ما يعقل وما لا يعقل واحد في المثنّى، ولم يحتج إلى الفرق بين الصّيغتين، بخلاف الجمع فإنّه يحتمل القِلّة والكثرة فلهذا افترقت صيَغُ الجمع حاشية يس على التّصريح ١/٦٦. ٣ اختلف النّحويّون في حرف الإعراب في التّثنية والجمع: فذهب سيبويه إلى أنّ الألف والواو والياء هي حروف الإعراب وذهب أبو الحسن الأخفش، والمبرّد إلى أنّها تدلّ على الإعراب، وليست بإعراب ولا حروف إعراب. وذهب أبو عمر الجرميّ إلى أنّ انقلابها هو الإعراب. وذهب قُطْرُب، والفرّاء، والزّياديّ إلى أنّها هي الإعراب. تُنظر هذه المسألة في: الكتاب ١/١٧، والمقتضب ٢/١٥٣، ١٥٤، وسرّ صناعة الإعراب ٢/٦٩٥، وأسرار العربيّة ٥١، ٥٢، والإنصاف، المسألة الثّالثة، ١/٣٣ - ٣٩، وكشف المُشْكِل ١/٢٦١، والتّبيين، المسألة الثّانية والعشرون، ٢٠٣، واللّباب ١/١٠٣، وشرح المفصّل ٤/١٣٩، وشرح التّسهيل ١/٧٤، وائتلاف النُّصرة، فصل الاسم، المسألة الثّالثة، ٢٩، والهمع ١/١٦١، والأشمونيّ ١/٨٨.
1 / 187