102

Ламат

اللامات

Исследователь

مازن المبارك

Издатель

دار الفكر

Номер издания

الثانية

Год публикации

١٤٠٥هـ ١٩٨٥م

Место издания

دمشق

ذاك زيد وذلك زيد وهذا زيد ولا يجوز أن تقول هذا لك زيد فتجمع بين اللام وها لأنهما يتعاقبان، وقال الفراء وجميع الكوفيين هذه اللام للتكثير وهي وإن كانت تكثيرا فقد أفادت فائدة ولم تزد هدرا وهي التي ذكرناها والاسم من ذلك عند الكوفيين الذال وحدها والألف صلة واللام تكثير والكاف للخطاب، وقد تزاد لام التكثير في أولئك فيقال أولا لك كما، قال الشاعر: أولا لك قومي لم يكونوا أشابة ... وهل يعظ الضليل إلا أولا لكا وقد تشدد ألا لك فيقال ألا لك.

1 / 132