============================================================
عنان السماء وعابن الملكن الدنيا باسرها ثم عكس الصارى الى اسفل فقزلت النسور طالبت اللحم وحطت على نبل مصر فبتا هناك مدينة وسماهه على اسمه وكي مدينة اسكندرية وعاد الى نابلس وطلع مع الامام الكبير الى اللجبل الشريف وقال للامام أريدكن تبنى لى هافنا مكانا ونصور صورى مثل بافى الشعوب وفى اماكنهم كلها قيوا لى منصبة وصورة وعند عودى من مصر اريد اجد كل ما امرتكم به فضاقوا الطائقة لذلن وصعب علبهم عمل الصور وطلعوا الى للجبل الشريف وصلوا وطلبوا من الله عز وجل بان يرشدهم الى ما يناخلصون به فارشدهم الله تعالى الى ان يسموا كل من يولد ال من ذ كر وانتى باسم الاسكندر ودخل الاسكندر الى نابلس فلم يجد ال فبها لا منصبة ولا صورة فاشتد وجده جدا وطلب الامام الكبير لوالمقدمين وقال لهم له تجاوزتم امرى وخالفتمونى فقال له الامام الكبير نحن قد اقمنا لك صورا ومناصب له يفعل احد مثلها من الشعوب لانهم اقاموا لكن صورا ومناصب لا تتكلم ولا تتحرك وحن اقمنا لك صورا لها عقول وكلام فقال الاسكندر مرادى ارى ذلك 5ا فطلب الامام كل من رزف فى تلك المدة وحضروا فى المال فرعف علبهم باسم الاسكندر فاجابوا جميعهم فاستحسن الملكن ذلك وفرح ال به وعرف الامام بالمنام الذى كان رأه وسبب نزولة الى خدمته فقال له الامام انا لاجل ذلكن ما اريدك الا تأمن بالله ولا تشرك به شيا صورى 1 , .5 - باسمه على اسمه 0 ..3 هورنى .1مه
Страница 85