Книга очищения
كتاب الطهارة
Исследователь
لجنة تحقيق تراث الشيخ الأعظم
Издатель
كنگره جهاني بزرگداشت شيخ اعظم انصاري
Номер издания
الأولى
Год публикации
1415 AH
Место издания
قم
Жанры
Шиитское право
Ваши недавние поиски появятся здесь
Книга очищения
Муртада Ансари d. 1281 AHكتاب الطهارة
Исследователь
لجنة تحقيق تراث الشيخ الأعظم
Издатель
كنگره جهاني بزرگداشت شيخ اعظم انصاري
Номер издания
الأولى
Год публикации
1415 AH
Место издания
قم
Жанры
الماء القليل الواقع فيه ماء متنجس امتزج معه مع بقاء النجس على نجاسته أو يحكم بطهارته بالامتزاج أو بمجرد الاتصال - على الخلاف -؟ أو بنجاسة " الجميع؟ لا للملاقاة، بل لاشتمال كل جزء منه على جزء نجس - بناء على منع بطلان تبعض ماء واحد في الطهارة والنجاسة - ولكل وجه ضعيف.
والمحكى عن فخر الاسلام في شرح الإرشاد (1) تفريع الوجه الثاني على مذهبهم، حيث قال بعد حكايته: ويتفرع على ذلك أنه لو تغير بعض أقل من الكر ثم زال التغير من قبل نفسه طهر عند العماني ومن وافقه انتهى وظاهره اكتفاء العماني باتصال النجس بالقليل الطاهر وإن لم يمتزج به.
وأما إلقاء الكر: فالجمود على ظاهره - كما فعله بعضهم - يقتضي علو المطهر؟ فلا يطهر الماء النجس بإلقائه في الكر ولا بوصله بكر طاهر مساو له مع أن الطهارة في الصورتين في الجملة إجماعية.
مع أنه لا دليل على اعتبار العلو - بل ولا المساواة - لأن المعيار في التطهير ملاقاة الماء المعتصم للماء النجس على وجه لا ينفعل المعتصم ولا يمكن المحكم بمغائرته مع ما لاقى في الطهارة والنجاسة، فإن تطهر المتنجس حينئذ قطعي، ومن المعلوم: أن مجرد علو سطح المعتصم على سطح الماء النجس في زمان متصل بزمان الملاقاة لا مدخل له في المقدمات المذكورة وإن أريد العلو أو التساوي حين الملاقاة، فهو حاصل على كل تقدير بناء على المختار من الامتزاج.
وأما على القول بكفاية مجرد الاتصال: فلاعتبار أحد الأمرين وجه من حيث إن مناط عدم اختلاف الماء المعتصم والماء المتنجس في الطهارة
Страница 126
Введите номер страницы между 1 - 1 004