خطبة واصل بن عطاء - ضمن نوادر المخطوطات
خطبة واصل بن عطاء - ضمن نوادر المخطوطات
Исследователь
عبد السلام هارون
Издатель
شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر
Номер издания
الثانية
Год публикации
١٣٩٣ هـ - ١٩٧٢ م
Жанры
1 / 117
(^١) هي الواصلية، والعمرية، والهذيلية، والنظامية، والأسوارية، والإسكافية، والجعفرية، والبشرية، والمعمرية، وأصحاب عيسى بن صبيح، والثمامية، والهشامية، والجاحظية، والخياطية، والكعبية، والصالحية، والخابطية، والحديثية، والشحامية، والبهشمية.
1 / 118
(^١) البيان ١: ٣٣ والكامل ٥٤٦ ليبسك. (^٢) الكامل وابن خلكان في ترجمة واصل. (^٣) أي إلى قطيعة الحذائين. البيان ١: ٣٣ والسمعاني ١٦٠. (^٤) البيان ١: ٣٣. (^٥) لسان الميزان في ترجمة واصل، والنجوم الزاهرة ١: ٣١٣ ومسالك الأبصار (القسم الثاني من الجزء الثامن ص ٤٩٦ من مصورة دار الكتب رقم ٢٥٦٨ تاريخ وعيون التواريخ ٢٠ لابن شاكر الكتبي مخطوطة دار الكتب المصرية في وفيات الأعيان ١٣١، وكذا شذرات الذهب لابن العماد في تلك السنة، وفوات الوفيات في ترجمته. وفي أصل معجم الأدباء ٧: ٢٢٥ مرجليوث، أنه توفى سنة إحدى و(بياض) ومائة. والذي في وفيات الأعيان أنه توفى سنة ١٨١. وهو خطأ ظاهر (^٦) الحيوان ٧: ٢٠٤ - ٢٠٥. (^٧) البيان ٢: ٢٣٤. (^٨) الحيوان ٦: ١٦٠.
1 / 119
(^١) الكامل ٥٢٨ ليبسك. وقد روى هذا الخبر موجزا ابن قتيبة في عيون الأخبار ١: ١٩٦.
1 / 120
(^١) البيان ١: ٢١. (^٢) من أسماء الشعر مما ليس فيه الراء «السبد» بالتحريك، و«الهلب» بالضم، و«اللمة»: ما زاد على الجمة، و«الخصلة» بالضم: ما اجتمع من الشعر كذلك. انظر المخصص ١: ٦٢ - ٦٩. (^٣) البيان ١: ٢٢.
1 / 121
(^١) البيان: ٣٤ - ٣٧. (^٢) غرر الخصائص ص ١١٤. (^٣) وفيات الأعيان، ترجمة واصل، وكذا مسالك الأبصار، وقد سبقت الإشارة إليه.
1 / 122
(^١) في ديوان الأرجانى ١٣: «عن الرأي»، وهو تحريف. وأراد بالاختلال الخلة والحاجة. (^٢) كذا عند ابن خلكان. وفي غرر الخصائص ١١٤: «ولثغته لو أن واصل حاضر». (^٣) هذه رواية ابن خلكان، ولم ينسب البيت. وقد وجدته منسوبا إلى الزمخشري في المضنون به على غير أهله ١٢١ طبع ١٩١٥: «فيسقطنى وصل».
1 / 123
(^١) البيان ١: ١٤ - ١٥. (^٢) هذا جواب «لما» التي في أول النص.
1 / 124
(^١) البيان ١: ١٦ - ١٧. (^٢) نحو هذا في كامل المبرد والوفيات نقلا عنه.
1 / 125
(^١) مخطوطة دار الكتب المصرية، حوادث سنة ١٣١. (^٢) شذرات الذهب حوادث سنة ١٣١. (^٣) من طرائف الأدب العربي صور يجرى فيها الشعراء على نهج من يعجبون به من أصحاب اللثغ. روى ابن شاكر وابن خلكان قول أبى نواس: وشادن سألته عن اسمه … فقال لي باللثغ عباث بات يعاطينى سخامية … وقال لي قد هجع الناث أما ترى حثن أكاليلنا … زينها النثرين والآث فعدت من لثغته ألثغا … فقلت أين الكاث والطاث وروى ابن شاكر في عيون التواريخ لعين بصل - وهو شاعر عامي أمي، ترجم له في فوات الوفيات، واسمه إبراهيم بن علي -: يقول وقد داومت تقبيل ثغره … بلثغته: حثبى أخذت منافتى ثكرت بحثو الخندريس وكاثنا … تحث وثكرى قد أزال وثاوثى وروى ابن خلكان كان للخبز أرزى: في فمه درياق لدغ إذا … أحرق قلبي شدة اللدغ إن قلت في ضمى له أين هو … تفديك روحي قال لا أدغى
1 / 126
(^١) عبد اللّه هذا هو صاحب نهر ابن عمر، حفره بالبصرة. انظر معجم البلدان. وكان واليا ليزيد بن الوليد بن عبد الملك على العراق، ولاه إياها بعد عزل منصور بن جمهور، وذلك سنة ١٢٦. وقد ظل في ولايته على العراق في فترة مملوءة بالفتن والأحداث حتى قبض عليه يزيد بن عمر بن هبيرة، من قبل مروان بن محمد آخر الأمويين، وذلك في سنة ١٢٩. وكانت وفاته في سنة ١٣٢ كما في النجوم الزاهرة. وأما يزيد بن الوليد هذا فهو الذي كان يقال له «يزيد الناقص» لنقصه أعطية الجند، وهو الذي ثار على ابن عمه الوليد بن يزيد بن عبد الملك الخليفة الماجن، ودغا إلى خلعه، فاستجابت له اليمن وبايعوه، وقتلوا الوليد، وذلك في جمادى الآخرة من سنة ١٢٦ وتوفى يزيد في السنة نفسها في ذي الحجة. تاريخ الطبري حوادث ١٢٦ - ١٢٩ ويذكر الطبري في تاريخه ٩: ٤٦ والمسعودي في مروج الذهب ٣: ٢٣٤ أن يزيد بن الوليد كان يذهب إلى قول المعتزلة. (^٢) قال الجاحظ: لأنه كان مع ارتجاله الخطبة التي نزع منها الراء كانت مع ذلك أطول من خطبهم.
1 / 127
(^١) يعنى بالخالدين خالد بن صفوان وشبيب بن شيبة، كما في حواشي أبي ذر الخشني على البيان والتبيين، وهذا على ما يسمونه التغليب.
1 / 128
(^١) مفتاح الأفكار ٢٧٠ - ٢٧١ طبع ١٣١٤ وأدبيات اللغة العربية ٢١٢ - ٢١٤ طبع ١٩٠٦ م. (^٢) الفهرست ١٥٢. (^٣) جمهرة خطب العرب ١: ٤٨٢ - ٤٨٤.
1 / 129
(^١) حفظ لنا التاريخ بعض الخطب التي نزعت منها حروف معينة، كخطبة أحمد بن علي بن الزيات المالقى المتوفى سنة ٧٢٨ فقد نزع منها (الألف)، أولها: «حمدت ربى جل من كريم محمود، وشكرته عز من عظيم معبود»، ولكنها لم تكن مرتجلة كخطبة واصل. انظر الإحاطة ١: ١٥٤ وجمهرة خطب العرب للأستاذ صفوت ٣: ٢٢٦.
1 / 130
(^١) هذه إحدى القراءات في الآية، وهي الخامسة والعشرون من سورة الأحقاف. انظر كتب القراءات والتفسير فيها. (^٢) كان واصل كما يروون على جانب من الزهد والتقوى، روى له الجاحظ في البيان ٣: ١٩٦ قوله: «المؤمن إذا جاع صبر، وإذا شبع شكر». وروى صاحب الأغانى ٣: ٤٠: «كان واصل بن عطاء يقول: إن من أخدع حبائل الشيطان وأغواها، لحبائل هذا الأعمى الملحد»، يعنى بشارا وما كان يقول من غزل ومجون فاجر. (^٣) كان هذا أمرا محتما في كل خطبهم في ذاك العصر، وكانوا يعدون الخطبة الخالية من هذا أمرا شنيعا، حتى لقد سموا خطبة زياد التي لم يلتزم فيها ذلك خطبة بتراء.
1 / 131
(^١) عيون الأخبار ٢: ٢٤٦. (^٢) عيون الأخبار ٢: ٢٧٤. (^٣) نفح الطيب ٢: ٢٨٣ طبع ليدن. وقد نص المقرى أنه نقل كلام الصفدي ملخصا.
1 / 132
1 / 133
(^١) لا مثيل له، ساقطة من مفتاح الأفكار والأدبيات والجمهرة. وفي مسالك الأبصار: «لا شريك له»، تحريف. (^٢) في مسالك الأبصار وجميع المطبوعات: «وصحة طوية». (^٣) في المفتاح والأدبيات وجمهرة خطب العرب: «بالبينة». (^٤) المألكة: الرسالة.
1 / 134
(^١) في المسالك والمطبوعات: «وأحضكم». (^٢) في جميع المطبوعات: «بمحملها»، تحريف. (^٣) في المسالك: «ومن العزة». (^٤) في المسالك والمطبوعات: «لا ترى»، تحريف. (^٥) في المسالك: «يسمع». (^٦) في المسالك: «فاسمعوا له»، وفي المطبوعات: «فأنصتوا له واسمعوا». (^٧) في المطبوعات: «لعلكم تفلحون». (^٨) بسم اللّه الفتاح المنان، ساقطة من المسالك ومن جميع المطبوعات. (^٩) ما بعده إلى تمام السورة ساقط من المسالك.
1 / 135
(^١) إلى هنا ينتهى النص في جميع المطبوعات.
1 / 136