غير أن الذي يحاول مجدا،
يدع النوم والسلام ويأبى
ثغره الابتسام، حتى إذا ما
طالعته المنى رآها سرابا. (ينظر إلى الكوخ ويذهب إليه فينادي)
صاحب الكوخ أنت، من ذا هنا؟
سرجيس (من الداخل) :
من ينادي؟
خسرو :
أما بكوخك مأوى؟
سرجيس (مطلا من الباب) :
Неизвестная страница