بسلام، ما كان ذلك عارا.
فلقد طالما استعان مليك
بأخيه على قراع الخطوب.
زاذ فرخ (لخسرو) :
أي جو لم يعل فيه لواؤك؟
أي أرض لم تسع فيها جنودك؟
ما الذي يبتغي هرقل بصلح،
وجيوش المليك عند الخليج؟
خسرو (للرسول) :
أيها العبد عد ذميما إليه.
Неизвестная страница