~ س101111 فلا يهتي الأ غداء أشبر ابن خرة راه العدى أنيي. بنانا واشمحا قولاا لهه صبيرا قليلا وأصبحوا فا أقرب الليل إليهم من الشحا كأن أمور الملك قد دار أمرها غليه كما دارث غلى قطبها الرخا
(40) قال ابو بكر: وجدت يخط هارون بن محمد الزيات للوافق (الخفيف]: ولر بعدوا والبعاد موت الودار وحمؤا مقلتي طيب الرقار إنما غز من مويث لأنآي صرت فني حبه ذليل القياد قال: وغنى فيه علويه.
(41) ودوى الحسين بن الصضحاك أنه شهد الوائق بعد أن مات المعتصم
بأيام وقد جلس محلسا كان أول محلس جلسه واحضر وه [13ظ]
الجلساء وللغنين ففنت شارية جارية ابراهيم بن المهدي أول صوت غتته (الخفيف]): ال ما درى حاملوه يوم آقلو نغشه للبقاء أم لليقيواء؟
~~فليقل فيك باكياتك ما شي ن صباحا ووقت كل مساء قال: فبكي الواثق وذكر أمر أبيه وبكينا معه ثم لغنى مخابق (إلبسيط): .
~~رع قريرة إن الركب موتجل وهل تطيق وداعا ايها الرجل، قال: فاژداد بكاوه وقال: ما رأيت ولا سمعت كاليوم تعزية بلب ونقي تفس ثم بطل ذلك اليوم.
~~قال أبو بكر: والشعر الذي غنى ابراهيم بن المهدي وغنته شارية لابي المنذر العروضي يرثي ابراهيم بن يحيى بن خالد.
(2) حدثنا اشعث بن محمد الصسيي قال: حدثتا محمد ين المستتير قال: مات ابراهيم بن يحبى وكان يسمى لجماله دينار بني برمك وله تسع عشرة سنة وكان يحيى غايبا فصلى عليه عبد الصمد بن علي فقال أبو المنذر العروضي يرشيه: لا يرى جاملؤ يوم اقلو آغشه لشداء اي للبقاء فليقل فيك باكيائك ما شيد ن صباحا وعند كل مساء 1 لاريغ الطبري 1265/2 تاريغ الطبري 1265/2 : لللواء ام للفناء تاريغ الطبري: بعض للغنيين البيت الاول من قصيدة الاعشيى للعلقة* ديولته 1)
Страница 567