/ لا يغتري شرينا اللحاء وقد ثوهد فينا القيان والحلل ر فاستحسمن الواثق الابيات وفحبل آبا محلم.
(24) حشي أحمد بن اسعاعيل قال: كان محمد بن عبد الملك الزيات يثلب
بتيليعان بن وهب واحمد بن الخصيب عند الواثق [11ظ]
ال أن تكبهما ثم انه كان يمنعه أن يقرب أمرهما فكتب الحسن بن وهب ال ه اخيه سليعان وهو في الحبس وكان الحسمن يكب لابن الزيات امن الكامل)] : اصير ابا أيوب صبرا يتضى فاذاجزعت من الخطوب فمن لها إن الذي عقد الذي انعقدث به عقد المكاره فيك يين حلها فاصبر فان الصبر يفرج كزيها وعسى بها أن تتجلي ولعلها فوقعت الرقعة في يد الوانق قأمر بتخليتهما وقال: والله لا تركث من يرجو الفرج بموتي لا سيما من خدمني، فكان إطلاقهما مكره ابن الزيات.
(35) وجبت بخط هارون بن محعد بن عبد الملك الزيات للواتق في خادم لها (من الخفيف]: لي حبيب قد طال شوقي اليه لا أسقيه من حذاري عليه اه لم تكن عينه ليجحد قلبي ودمي شاهد على وجنتيه قال أبو بكر: ومن هاهنا أحذ القانل قوله امن المنسرحا: قالوا اشتكث عينه فقلت لهم من كثرة القدل مسها الوصب حمرتها من دماء من قتلت والدم في النصشل شاهد عجب
(36) حدثي محمد بن عبد الله الحزئبل قال: غني في محلس الواتق بشعرهه الاحطل [من البسيط]:
ول وشارب مرتج للكأس2 نادمني لا بالحصور ولا فيها بسواب جه [12و]
فقيل بدوار ويسمأار فوجه الى ابن الاعرابي وهو حينيذ بسر من رأى يه قد شخص اليها ليراها فستل عن ذلك فقال: يسوار بوثاب أي لا ييبه شعر الاحطل 116 ، لي الاصل بدون نقط ، شعر الاحطل: مريح بالكلس و في الاصل: وبسار
Страница 570