رواة قصائدي فاعجب لشعر
بكل محلة يرويه خلق
وكان يعرف ذلك وهو يشكر الذين نصبوه أميرا للشعر حين يقول:
رب جار تلفتت مصر تو
ليه سؤال الكريم عن جيرانه
بعثتني معزيا بمآقي
وطني أو مهنئا بلسانه
كان شعري الغناء في فرح الشر
ق وكان العزاء في أحزانه
وحدث أن كان الدكتور طه حسين يبدأ حياته الأدبية، وقد حلا له أن يهدم شوقي، وكتب المقالات في مهاجمته، وطبعا لم يهدم شوقي.
Неизвестная страница