============================================================
الحادي والثلاثون: "اللهم، انفعني بما علمتني، وعلمني ما ينفعني، وزذني علما، الحمذ لله على كل حال"(1) .
الثاني والثلاثون: "اللهم، اجعلني أغظم شكرك، وأنثر ذنرك، وأئبع نصحك، واحفظ وصيتك"(2).
الثالث والثلاثون: "اللهم، إني أعوذ بك من غلبة الدين، وغلبة العدؤ، وشماتة الأعداء"(3).
الرابع والثلاثون: "اللهم، رب جبريل، وميكائيل، وإسرافيل، أعوذ بك من النار"(4).
الخامس والثلاثون: "اللهم، إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم، وهنزه، ونفخه، ونفيه"(5).
السادس والثلاثون: "اللهم، إني أسألك الصحة، والعفة، والأمانة، وحسن الخلق، والرضا بالقدر"(2).
(1) رواه الترمذي (3599) في الدعوات، باب (129)، وابن ماجه (251) في المقدمة، باب الانتفاع بالعلم والعمل، ورقم (3833) في الدعاء، باب فضل الدعاء.
(2) رواء أحمد 311/2، 477 عن أبي هريرة، قال الهيثمي في مجمع الزوائد 172/10: رواه أحمد من طريق أبي يزيد المدني، وفي رواية عن أبي سعد الحمصي ولم أعرفها، وبقية رجالهما ثقات. وفي المطبوع : "وأسمع نصيحتك" وقد جاء عقب هذا الحديث في (1) و (ب) الحديث الذي تقدم برقم (19) من أحاديث الأدعية.
(3) رواء النسائي 265/8(5475) في الاستعاذة، باب الاستعاذة من غلبة الدين.
(4 رواه النسائي 278/8(5520) في الاستعاذة، باب الاستعاذة من حر الثار.
رواه أحمد 253/5 عن أبي آمامة، وابن ماجه (807) ورقم (808) وبه: قال عمرو: (5 همزه: الموتة (نوع من الجنون والصرع) ونفثه: الشعر، ونفخه: الكبر.
(1 رواء البخاري في الأدب المفرد (115)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 173/10: رواه الطبراني والبزار، وفيه عبد الرحمن بن زياد بن آنعم وهو ضعيف الحديث، وقد وثق، وبقية رجال أحد الإسنادين رجال الصحيح . وذكره الغزالي في الإحياء 50/3، 51، وقال الحافظ العراقي : آخرجه الخرائطي في مكارم الأخلاق بإسناد فيه لين.
Страница 66