القاهرة 1998 (10) وتحظى الموءودة بحبهم
لا شيء يثير غضبهم أكثر من امرأة طبيعية،
تعيش حياتها،
تقاوم الوأد والموت وتعيش،
تقاوم اليأس والحزن وتضحك،
لا شيء يثير رغبتهم في المرأة
إلا موتها،
وأنينها عند الاحتضار ودموعها،
ودماؤها تنزف.
وصوتها الذليل ينادي يستجدي
Неизвестная страница