القمة العربية،
ثم يذهبون من حيث أتوا،
وتتكرر القصة.
القاهرة 1999 (11) قالوا لنا إنك عورة
أمنا التي ولدتينا وأطعمتينا ودفعت حياتك
بلا مقابل كي نعيش،
كوني رحيمة بنا لأننا تخلينا عنك؛
لأننا ضعفنا أمام سلطة أبوية لا ترحم،
وسلطة الدولة الأكثر قسوة،
ورجال العائلة الواحد بعد الآخر،
Неизвестная страница