Разоблачение сомнений
كشف الشبهات
Исследователь
د عبد المحسن بن محمد القاسم
Номер издания
الثانية
Год публикации
١٤٤٢ هـ - ٢٠٢٠ م
Жанры
(^١) في ز زيادة: «إنَّ». (^٢) في ي زيادة: «قد». (^٣) «أَنَا» ساقطة من ب. (^٤) في أ: «أطلبها»، وفي هـ، ط: «أطلب»، وفي ز: «أطلبها منه». (^٥) في ل زيادة: «قد». (^٦) في ز: «أن اللَّه تعالى أعطاه؛ أي: الشفاعة له». (^٧) في ح: «وأنهاك» وهو خطأ. (^٨) في م: «معه» بدل: «مَعَ اللَّهِ». (^٩) في ب، ج، هـ، و، ز، ح، ي، ك: «عن هذا» بدل: «أَنْ تَدْعُوَ مَعَ اللَّهِ أَحَدًا»، وفي ط: «أن الذي أعطاه نهاك عن هذا». (^١٠) في أ: «قال اللَّه تعالى»، وفي ب، و، ح: «وقال»، وفي هـ، ل، م: «قال تعالى»، وفي ي: «فقال تعالى»، وفي ك: «كما قال تعالى». (^١١) في أ، ل، م: ﴿وأن المساجد للَّه فلا تدعوا مع اللَّه أحدًا﴾. (^١٢) من قوله: «وَطَلَبُكَ مِنَ اللَّهِ» إلى هنا ليس في ب، ج، د، هـ، و، ح، ط، ي. (^١٣) «أَنْ» ساقطة من ط، ي. (^١٤) هنا انتهى السقط من د. (^١٥) من قوله: «فَإِذَا كُنْتَ تَدْعُو اللَّهَ» إلى هنا ساقط من أ، ومن قوله: «وَطَلَبُكَ مِنَ اللَّهِ» إلى هنا ساقط من ب، ج، و، ز، وفي مكانها في ز: «فطلبها زيادة قبل وقتها من النبي ﷺ عبادة، وقد نهاك اللَّه تعالى أن تشرك في عبادته ﷿ أحدًا».
1 / 92