============================================================
1،،91 حرف للسيم أسلم معاذ وهو ابن ثمان عشرة، وشهد بدرا والغقبة والمشاهد كلهاه مع رسول الله روي له عن رسول الله مية حديت وسيعة وخمسون حديثا، اتفقا على حديثين، وانفرد البخاري بثلاثة، وانفرد مسلم بحديث واحد.
روى عنه: عيد الله بن عمر بن الخطاب، وعيد الله بن عياس، وعبد الله بن عمرو بن العاص، وعبد الله بن أبي أوفي، وأبو قتادة الأنصاري، وجابر بن عبد الله، وأنس بن مالك، وأبو أمامة الباهلي ، وأبو تعلبة الخثني، وعبد الرحمن بن سفرة، وعبد الرحمن بن غنم ، و وجنادة بن أبي أمية، والمقدام بن معدي كرب، وعمرو بن الأسود العنسي، وعمرو بن ميمون الأويي، وعمرو بن نزيد أبو عثمان الصنعاني، وأسلم مولى عمر بن الخطاب، ومالك بن يخامرجيه التتكي، والأسود بن يزيد، وخلق سواهم.
روي أن النبي قال له : «والله يا معاذ، إني لأحبك». قال : والله أنا أحبك يا رسول الله. قال : «فلا تدع أن تقول في ثير كل صلاة: اللهم اجني على ذترك، وشكرك، وخسن عبادتك».
ووروي أن النبي قال : «يأتي معاذ يوم القبامة بين يدي العلماء رئوة(1’».
وقال عبد الله بن مسعود: إن معاذا كان أمة قانثا لله حنيفا، ولم يك من المشركين. قالوا: يا أبا عبد الرحمن، إذ إبراهيم كان أمة. قال : سمعتموني ذكرت ابراهيم، إنا كتا ثشبه معاذا بإبراهيم.
(1) رتوة: مافة قدر مد البصر
Страница 337