يَحْيَى بْنُ آدَمَ
١٨ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَاصِمٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ حَدَّثَنَا ابْنُ إِدْرِيسَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَطَاءٍ، أَخِي بَنِي عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَوْسِ بْنِ الْحَدَثَانِ، قَالَ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ، ﵁ يَقُولُ: " مَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ أَحَدٌ إِلَّا وَلَهُ فِي هَذَا الْفَيْءِ حَقٌّ ثُمَّ نَحْنُ فِيهِ بَعْدُ عَلَى مَنَازِلِنَا فِي كِتَابِ اللَّهِ، وَقَسْمِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ: الرَّجُلُ وَقِدَمُهُ، ⦗٩٤⦘ وَالرَّجُلُ وَبَلَاؤُهُ، وَالرَّجُلُ وَعِيَالُهُ، وَالرَّجُلُ وَحَاجَتُهُ، وَإِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافَ عَلَيْكُمْ أَحْمَرُ مُحْذَفُ الْقَفَا يَحْكُمُ لِنَفْسِهِ بِحُكْمٍ وَلِلنَّاسِ بِحُكْمٍ، وَيَحْكُمْ لِنَفْسِهِ قَسْمًا وَلِلنَّاسِ قَسْمًا. وَاللَّهِ لَئِنْ سَلِمَتْ نَفْسِي، لَيَأْتِيَنَّ الرَّاعِي وَهُوَ بِجَبَلِ صَنْعَاءَ حَظُّهُ مِنْ فَيْءِ اللَّهِ وَهُوَ فِي غَنَمِهِ "
١٨ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَاصِمٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ حَدَّثَنَا ابْنُ إِدْرِيسَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَطَاءٍ، أَخِي بَنِي عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَوْسِ بْنِ الْحَدَثَانِ، قَالَ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ، ﵁ يَقُولُ: " مَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ أَحَدٌ إِلَّا وَلَهُ فِي هَذَا الْفَيْءِ حَقٌّ ثُمَّ نَحْنُ فِيهِ بَعْدُ عَلَى مَنَازِلِنَا فِي كِتَابِ اللَّهِ، وَقَسْمِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ: الرَّجُلُ وَقِدَمُهُ، ⦗٩٤⦘ وَالرَّجُلُ وَبَلَاؤُهُ، وَالرَّجُلُ وَعِيَالُهُ، وَالرَّجُلُ وَحَاجَتُهُ، وَإِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافَ عَلَيْكُمْ أَحْمَرُ مُحْذَفُ الْقَفَا يَحْكُمُ لِنَفْسِهِ بِحُكْمٍ وَلِلنَّاسِ بِحُكْمٍ، وَيَحْكُمْ لِنَفْسِهِ قَسْمًا وَلِلنَّاسِ قَسْمًا. وَاللَّهِ لَئِنْ سَلِمَتْ نَفْسِي، لَيَأْتِيَنَّ الرَّاعِي وَهُوَ بِجَبَلِ صَنْعَاءَ حَظُّهُ مِنْ فَيْءِ اللَّهِ وَهُوَ فِي غَنَمِهِ "
1 / 93