وبآرائي في العصر الذي نعيش فيه. أما الآن
فأرجوك بلسان الحب الذي أكنه لك
ألا تثيرني أكثر من ذلك! (165)
سوف أنظر فيما قلته، وأصغي بعناية
إلى ما سوف تقوله، وسأتحين الفرصة المناسبة
للنقاش في هذه الأمور الخطيرة!
وحتى ذلك الحين، أرجوك أن تتمعن يا صديقي النبيل
في قولي هذا:
إن بروتس يؤثر أن يكون قرويا ساذجا (170)
على أن يعد نفسه من أبناء روما في هذه الظروف
Неизвестная страница