Общие основы политической географии и геополитики: прикладное исследование Ближнего Востока
الأصول العامة في الجغرافيا السياسية والجيوبوليتيكا: مع دراسة تطبيقية على الشرق الأوسط
Жанры
Ваши недавние поиски появятся здесь
Общие основы политической географии и геополитики: прикладное исследование Ближнего Востока
Мухаммед Рияд d. 1450 AHالأصول العامة في الجغرافيا السياسية والجيوبوليتيكا: مع دراسة تطبيقية على الشرق الأوسط
Жанры
Thucydides
أن هذه الظروف عكس غنى إقليم هيلاس الذي جعله مسرحا مستمرا للصراع.
وقد رأى الجغرافي الروماني سترابو
Strabo
أن القوى العالمية مركزة في الأقاليم القارية الكبيرة - وليس الهوامش البحرية - وأن أوروبا هي مركز هذه القوى، ويرى سترابو أن الجزء المسكون من العالم يتكون من ثلاث كتل قارية هي أوروبا وليبيا وآسيا، وأن أذرع المحيط وخلجانه وبحاره تشكل هذه القارات، وأن أوروبا هي أكثر القارات الثلاث ملاءمة للنمو والازدهار الفكري والاجتماعي.
ولعل سترابو كان أول من أشار في تقسيمه إلى «العالم ذو الأهمية» الذي حدده بامتداد من «أعمدة هرقل (جبل طارق) إلى خليج المحيط الشرقي (البنغال)، ومن إيرنا (أيرلندا) إلى سينامون (سيلان: سريلانكا) ... أما الأراضي التي تقع على حدود ذلك الإقليم فهي غير مسكونة، ولا تهم الجغرافي، فالعلم بها لا يعطي أية معلومات يمكن الإفادة منها سياسيا، خاصة إذا كانت جزرا لا يستطيع سكانها إعاقتنا أو إفادتنا تجاريا.»
وفكرة وجود أكثر من عالم واحد مسكون بالناس، ومن ثم إمكان وجود أكثر من نواة للقوى العالمية، فكرة لم يلق إليها بالا الإغريق أو الرومان حتى سترابو، لكن بذور الفكرة نجدها في أفكار شائعة عن القارة المفقودة «أتلانتس»، كما ورد ذكرها في جمهورية أفلاطون على أنها كانت الدولة المثالية القوية القادرة على رد أي دولة أخرى من قارة أخرى، ولكن الروماني ميلا
Mela
يؤكد أن الإقليم المعتدل الجنوبي مسكون، وكذلك شاعت باستمرار فكرة وجود أرض جنوبية عظيمة
terra australis
Неизвестная страница
Введите номер страницы между 1 - 254