وينادونهم ألم تكن معكم قالوا بلى ولكنگم تتم أنفسكم وتربضتم وارتبتم ووتم الأماني حتى جاء أمر الله وغركم بالله الغروژ ،ويوم يضرب «بينهم بشور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العاب ، ويوم يقول وقرينه ربنا ما اطفيه ولكن كان في ضلال بعيد ، ويوم يقول :
و من إمتلات وتقول هل من مزيد، ، ويوم يكون وقودها الناس والحجارة وهي مثوى الكافرين والمتكبرين ، ويوم الا
Страница 107