============================================================
سور ابراهيم وانا جعلت سرابيلهم من تطران لأن النار نرع إلبها] (1: وقد تضمنت الآيتان البيان عما يوجبه الإجرام من غل الأيدي ال الأعناق، ولي ثباب القطران وغشي العقوية بالتار.
(17) - القول في قوله جل وهز: ( لنجزى الله ݣل نفس ما كسيت ان آلله سريغ الجساب فنذا بلنع لثامي ولبعذروا بب وليفلموا أتعا مزإله ورجد دلنه ثر أولوا ابالبس) بقال ما الجزاء (2 الجوابة مقايلة الل ما بقتضبه من خير او شر، فالناس جزيون باعمالهم، إن خيرا فخير، وإن شرأ فشر ويقال: ما النفس المواب: خاصه تن ما ل بضن بله او ن فة فه نقض يرهه لأن فيره مضن مض صفة هير آخر وكذلك المترك لي على معتى التفس لأنه مضمن يعلة هي الحركة فكل تفس فهي تستحق بعلة أر معنى صفة، ولي هذا الأمر إلا للنفس. نالشي،(3 مضمن ياته بصح أن يعلم وله تفس ولم يكن شينا من جهة أنه نفس بقول مستحق هذه الصفة لنقسه ولا متحفها لأنه الشيء() ، نهنا بوضح الفرق يين النفس والشيء(2) ومع ذلك فكل نقس شيء (" إلا انه لم يكن شيي(1) من حيث هو نفس، ولا نفسأ من حيث (1) ما بين العكولين وود عند اطوسي في التان 1 ص211-210 (7) في الأصل الجزا (4) في الأصيل فات (4) في الأصل شياء (ه) في الأصل الش (1) في الأصسل وللشة (7) في الأصل شي (4) في الأصل تيا
Страница 167