3Иттибац и Мазаваджаالإتباع والمزاوجةИбн Фарис - 395 AHأحمد بن فارس بن زكرياء القزويني الرازي، أبو الحسين (المتوفى: 395ه) - 395 AHИсследовательكمال مصطفىИздательمكتبة الخانجيМесто изданияالقاهر / مصرЖанрылитератураСловариРиторикаФилология(كسَتِ الرِّياحُ جَدِيدَها مِنْ تُرْبِهَا ... دُقَتًا وَأَصبْحَتِ العِرَاص يَبَابًَا) فهذا إتباعٌ إلا أنّهُ أَفْرَدَهُ. وممّا يُرادُ بهِ تأليف الكلامِ قولُهم: أَرَبَّ فلانٌ وألَبَّ، فهو مُرِبُّ مُلِبٌّ، إذا أقامَ. وما زال يفعلهُ مُذْ شَبَّ إلى أنْ دَبَّ، يريدون: مُذْ كان شابًا إلى أن دب على العصا. ويسألون المرأَةَ فيقولون: أشابَّةٌ أمْ ثابَّةٌ، كأنّ الثابّةَ خِلافُ الشابّةِ، ومالَهُ حَلُوبَةٌ ولا رَكُوبةٌ، الحلوبةُ: ما تُحْلَبُ، والركوبةُ: ما تُرْكَبُ. وإنّه لمجرب مدرب، والدربة: العادةُ. ورجُل خائِبٌ لائِبٌ، فالخائِبُ: الذي لم يَنَلْ مُرادَهُ، واللائِبُ: الذي يَلُوبُ بالشيء يطلبُهُ كالعطشان الحائمِ. ورجُلٌ طَبٌّ لَبُّ، فالطَّبُّ: العالِمُ الحاذقُ، واللَّبُّ: من اللُّبِّ وهو العَقْلُ.1 / 30КопироватьПоделитьсяСпросить AI