«أخيه، ويسفك دمه، ويعصي ربه، ويكفر بخالقه، وتجب له النار» .
رواه الطبراني.
«وعن خالد بن عرفطة ﵁؛ قال: قال لي رسول الله ﷺ: يا خالد! إنه سيكون بعدي أحداث وفتن واختلاف، فإن استطعت أن تكون عبد الله المقتول لا القاتل؛ فافعل» .
رواه: الإمام أحمد، وابن أبي شيبة، والبزار، والطبراني، والحاكم. قال الهيثمي: "وفيه علي بن زيد، وفيه ضعف، وهو حسن الحديث، وبقية رجاله ثقات".
وعن أبي واقد الليثي ﵁: «أن رسول الله ﷺ قال ونحن جلوس على بساط: إنها ستكون فتنة. قالوا؛ فكيف نفعل يا رسول الله؟ فرد يده إلى البساط، فأمسك به، فقال: تفعلون هكذا. وذكر لهم رسول الله ﷺ يوما أنها ستكون فتنة، فلم يسمعه كثير من الناس، فقال معاذ بن جبل: ألا تسمعون ما يقول رسول الله ﷺ؟ قالوا: ما قال؟ قال: إنها ستكون فتنة. فقالوا: فكيف لنا يا رسول الله؟ ! وكيف نصنع؟ ! قال: ترجعون إلى أمركم الأول» .
رواه الطبراني في "الكبير" و"الأوسط". قال الهيثمي: "وفيه عبد الله بن صالح، وقد وثق، وفيه ضعف، وبقية رجاله رجال الصحيح".
وعن أبي أمامة ﵁؛ قال: قال رسول الله ﷺ: «ستكون فتن؛ يصبح الرجل فيها مؤمنًا ويمسي كافرًا؛ إلا من أحياه الله بالعلم» .
رواه: ابن ماجه، والطبراني، والآجري في كتاب "الشريعة".
وعن أبي هريرة ﵁؛ قال: قال رسول الله ﷺ: «ويل للعرب من شر قد اقترب؛ فتنًا كقطع الليل المظلم؛ يصبح الرجل مؤمنًا ويمسي كافرًا،
»