(٢/ ٢٧٨)، (١٠/ ١٥٤)، (٥/ ٢٩٥)، (١١/ ١٠)، (١٠/ ٢٦٦).
• وذكره في "المقاصد الحسنة" في ستة مواضع: (ص ٣٠، ٣٢٧، ٣٢٨، ٣٣٨، ٣٩٥، ٤٣١).
• وذكره في "التحفة اللطيفة" (٢/ ٢٨٤) في ترجمة الشَّريف السَّمهوديّ.
• وذكره في "الإعلان بالتوبيخ" (ص ٢٠٨) عند سرد الكتب المؤلفة في الأشراف.
ثالثًا: ذكر الكتابَ جماعةٌ من أهل العلم من جملة مؤلفات الحافظ السَّخاويِّ:
١ - فقد ذكره محيي الدين العيدروسيّ في "النور السَّافر عن أخبار القرن العاشر" (ص ١٩) ونسبه إليه.
٢ - ذكره البغداديّ في "إيضاح المكنون" (١/ ٥٧)، و"هدية العارفين" (٢/ ٢١٩) ونسبه إليه.
٣ - ذكره عبد الحي الكتانيّ في "فهرس الفهارس والأثبات ومعجم المعاجم والمشيخات والمسلسلات" (٢/ ٩٩١).
٤ - جميع من قام بدراسة حياة الحافظ السَّخَاويِّ أو ترجم له، يذكر الكتاب من جملة تأليفاته، وهم لا يحصون كثرةً.
رابعًا: من الأدلة القوية على أنَّ الكتاب منسوبٌ للسَّخاويِّ أنَّ العلَّامة ابن حجر الهيتمي المكّي (ت ٩٧٤ هـ) قام باختصار الكتاب، وصرَّح في مقدِّمته بأنه للحافظ السَّخَاويّ، وقد طُبع هذا المختصر المذكور ذيلًا لكتاب الهيتمي "الصَّواعق المحرقة في الرد على أهل البدع والزندقة"، وهو موجود برُمّته (من ص ٣٣٩ - ٣٦٧).
خامسًا: نقولات بعض العلماء والمحدِّثين من الكتاب بعد وفاة المؤلف:
من الأدلة كذلك أنَّ بعض المحدِّثين ممن جاء بعد الحافظ السَّخاويِّ نقلوا عنه في مواضع من كتبهم.
• فقد نقل عنه العلَّامة ابن الدِّيبع الشَّيباني -وهو من تلاميذه كما مضى- (ت ٩٤٤ هـ) في كتابه: "تمييز الطيب من الخبيث" (ص ١٤٦) كلامًا، وأحال على كتاب: "استجلاب ارتقاء الغُرَف".
1 / 81