============================================================
الجزء الاول
1 . وهو 25 ويحافظ على لسانه، فهو خير له، لمايحظر عليه أن يبين مالايجوز له أن يبينه ، لمن و4موو
لايعرف حده ، فالسكوت آسلم له .
..65 5و.
ه : س1.
3 م قال بعقب هذه آلا ية: "يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن آلذين من قبلك و
ويتوب علكم، "، آى ، إن آلله ، يبين هذه الحدود، ويعرفنا، أن آلسنة جرت فيمن كان
ا قبلنا، هكذا،وأن آلذين كانوا يتعدون ما حدلهم، وجب عليهمأن يتوبوا. ومن تاب منهم
3291 .
14- ورجع، تاب آلله عليه. وأن آلله، عزوجل، يريد منهمالتوبة والإنابة،عنالذى هوحرام عليهم.
و:
-613 . ويريد الذين يتبعون آلشهوات أن تميلوا ميلا عظيما ."، فالذين يتبعون و5- ووم: و112 ه ه سس.
الف.6 آلشهوات، هم الذين يخالفون ما حد لهم، ويتبعون أهواءهم وشهواتهم، فی إتيان ما حرم وس و وهاه هوه -60
ده عليهم، أن يتعدوا نخوه بغير إذن . فيكون ذلك منهم، ميلا عن آلحق، وهوعظيم عند الله. 9 4-21هممو.
. 55م وقال في آية أخرى : "ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء أو أكننت وهو -3وو0
في أنفسكم، "، فهذا، فی المعتدة،ولا يجوز لأحد أن يخطبها. فالمعتدة،علىالمستجيب 2-513 و 1 الذى يريد صاحبه ، آن يمتحنه، ليس لاحد آن يتزوج بها، حتى تنقضى عدتها. أى، ليس 12.
1 - الف ، ب : محافظ . ج : لحافظ.
1 - الف ، ب : مالا. ج: بمالا.
1- در هر سه نسخه، سحذر عليه، امدهامست.
3 - الف، ج : بعقب .ب: بعفیب.
3 - آنه29 ازسوره 4 (سورة النساء)، در عقب "يتوب عليكم " آمده است ، "والله عليم حكيم" .
6 - الف ، ج : وان. ب : ان .
4 - ب، ج : يعرفنا . الف: عرفنا.
اقالنساء) "والله يريدان يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات ان عميلوا 7کیه 7 - ب ، ج : فالذينيتبعون الشهوات . الف : ندارد .
ميلا عظما".
9- الف : تعدى . ب : نتعدوا . ج : يتعدوا.
8- در هرسه نسخه: اهوامهم، آمدهاست.
9- الف، ج : الحق . به : الحد.
9- در هر سه نسخه، ذلکن منه، آمذهاست .
اقم . "ولاجناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء او اكننتم فى انفسكم ل علم الله انكم ستذكر ونهن ولكن لاتوا عدوهن سرا ا لا أن تقولوا قولا معروفا ولاتعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب اجله واعلموا ان الله يعلم ما فی انفسكم فاحذروه واعلموا ان الله غفور حليم 11 - در حاشيه الف : ومعنى قوله تعالى "ولاجناح عليكم " الى قوله قولا معروفا .
12- الف، ج : تنقضی . ب : ينفضی.
12 - الف ، ج : الذى . ب : الذين.
Страница 59