346

============================================================

كتاب الاصلاح 312 وو1 .23 قولالله،عزوجل:*... ومن عنده علم الكتاب. "، إنما نزلت فیجرجيس، لأنه،عنده علم كتاب عيسى، عليهالسلام.".

و و 3 هذا هوالقول الأول ، الذى، وقع الغلط فيه . ونقول: إن أمر أصحاب العزائم ، 4 10-93-

قجرىالقول به، علىالشرح. ولم يكن عيسى، عليهالسلام،خامسهم، بل كان رابعهم. ولا

40--43 كان محمد، صلىالله عليه وآله، سادسهم، بل كان خامسهم . ولاسادس لأصحاب العزائم، 44 1و 1 على ماتقدم التفسير به . وكذلك، قدذكرنا شأن زكريا ويخيى . وأن زكريا، لم يكن له 8-26 مرتبة ألتمامية. وأن يحيى، تفرد بمرتبة لم يتقدمه فيها أحد، لقولالله، عزوجل: "...لم نجعل له من قبل سميا. "،وقدقلنا فیشأنهما مايغنى عن إعادة القول به، إن شاءالله.

فصل ،040 فاما شعيب. فإنه، لم يكن أيضامتما، بل، كان مستودعا، فیوقت غيبة متم ذلك العصر، على ماجرت السنة فیالأدوار ، التى، خلت قبله . وكان قدتفرد عنالحدود فی -23 8م 12 ذلك العضر،لاستغلاء) أحداللواحقعلىالدغوة، وغلبته وبغيهعلى أهلها،وطمعه أنينال الف-332 هه وووو مرتبة الناطق آلرابع ، لمعرفته بقرب أمره ودنو وقته . وهو الذى تفرعن ونكث وبغى سدعس24و82 على موسى، وآدعى، أنه، أولى بالأمرمنه، وأن الدغوة تحت يده،وأن أمر الحدود، إليه، 0224-14و1 د -462 ووم سهو 15 وأنه من جهته ينالون البركة والنغمة، كما ذكر الله، عزوجل، فیقصته ، حيث يقول : 1 - آيهه 43 از سورة الرعد سوره 13 : و يقول الذين كفروا لست مرسلا قل كفى بالله شهيدا بينى وبينكم ومن عنده علم الكتاب.

3 - الف، ب : امر . ج : امرا.

6 - الف ، ب : على ما تقدم التفسير به . ج : على تقدم التفسير .

7- الفه، ب : احد. ج : احدا.

7 - الف، ب : تفرد. ج : تعود.

8 - الف ، ب : ما يفى .ج : صایعی.

10- درحاشیه نسخه الف آمدهاست : قصة شعیب وموسی عليهماالسلام وفرعون .

12- الف ، ب : لاستعلاء . ج : لاستقلا.

12 - الف، ب : بغيه .ج: لعيب.

13- الف : بغی . ب : ظاهرا، يغی .ج : بنی 13- الف ، ب : بغرب . ج :يقرب.

14 - الف ، ب : اولى .ج : اولا.

15- الف ، ب : من جهته ينالون .ج : من جهةيده لون .

Страница 360