============================================================
الجزء الثانى
م نه، من العلم المستجن فیالآغمال، كان مسلما بآدم،لقبولهمن الحدود الآتية من بعده." فهذا كله، دليل علىإثبات الشريعة لآدم. لأن العمل، هو من رسوم الشريعة.
الف150 وإذا كانت آلدغوة، على ضربين ، عمل معلول بعلم، وعلم من وراء العمل، وكان العلم م ستجنا فی العمل، فقد دلك على إثبات الشريعة. لأن الدعوة، إذاكانت على ضربين، عمل معلول بعلم، وعلم من وراء ذلك، فالعمل، هو الظاهر الدال على العلوم المستجنة فيه: وه
والعلم المستجنفيه، هوالباطنوالتأويل. أوليسالعملوالظاهر، هوشريعة،وهلالشريعة، و الالأعمال* و كذلك القول فی: 545-54 " آن من آذرك نوحا بعد ذلك، من غيرمعرفة، مقتصرا علىالظاهر، لم يركب السفينة 9 معه، فهلك بالغرق.".
-ه2ه* 441و وهوأيضا، دليل على تصديق ما قلنا، من إثبات الشريعة لآدم ، وعلى أنه ، قدكان 1 ر سم رسوما ظاهرة، التى، هی أسباب آلشريعة.
فصل وأما القول فی: 85مه31 "ما خص به، كل واحدمن أولى العزم ، أولهم، (آدم.".
لف160 و 441و
فقد بينا فی معنى العزيمة وآلشريعة، ما يستدل به، على آنه ، لايجوز آن يعد ادم، من أولى العزم ، وأن يسقط عن أصحاب الشرائع . لأن العزيمة ، بعد الشريعة. فادم، هو 2 5 14 من أصحاب الشرائع، لامن أصحاب العزائم.
8 - الف : فكذلكث . ب ، ج : وكذلكك .
4- الف ، ب : اثبات . ج : اتيان .
9 - ظاهرا از ، ان من ادرك ، تا ، فهلكث بالغرق ، قول صاحب محصولاست .
13 - در حاشيه نسخه الف : آدم صاحب شريعة لاعزيمة .
14 - ظاهرا از ، ما خص به ، تا ، اولهم آدم ، قول صاحب محصول است .
19 - الف ، ج : آدم من . ب : آدم .
Страница 131