رئيس الجيش :
زلة لسان يا مولاي ... زلة لسان ... لا أقصد ...
سيت (مستنكرا) :
كيف تستخف بالإله الأعظم بهذا الشكل؟
ألا تعرف عقاب من يستخف بالإله رع؟
رئيس الجيش (معتذرا) :
أستغفر الإله الأعظم! وأستغفرك يا مولاي! لم أقصد سوءا، نيتي طيبة والحمد للإله الأعظم «رع». وكل ما قصدت أن الغلاء زاد وارتفعت كل الأسعار، حتى أسعار القرابين.
سيت :
اذبح عجلين والعوض على الإله الأعظم «رع».
رئيس الجيش :
Неизвестная страница