76

Иршад аль-Анам ила Усуль ва Мухиммат Дин аль-Ислам

إرشاد الأنام إلى أصول ومهمات دين الإسلام

Издатель

دار أضواء السلف المصرية

Номер издания

الرابعة

Год публикации

١٤٤٣ هـ - ٢٠٢٢ م

Жанры

س ١٣٥: مَا الْأَمْوَالُ الَّتِي تَجِبُ فِيهَا الزَّكَاةُ؟
الْأَمْوَالُ الَّتِي تَجِبُ فِيهَا الزَّكَاةُ خَمْسَةٌ، وَهِيَ:
١ - السَّائِمَةُ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ: وَهِيَ الْإِبِلُ وَالْبَقَرُ وَالْغَنَمُ.
٢ - الْخَارِجُ مِنَ الْأَرْضِ.
٣ - النَّقْدَانِ: وَهُمَا الذَّهَبُ وَالْفِضَّةُ، وَكَذَلِكَ مَا يَقُومُ مَقَامَهُمَا مِنَ الْعُمْلَاتِ الْوَرَقيَّةِ.
٤ - عَرُوضُ التِّجَارَةِ.
٥ - الْمَعَادِنُ وَالرِّكَازُ (^١).
* * *
س ١٣٦: مَا شُرُوطُ وُجُوبِ الزَّكَاةِ؟
شُرُوطُ وُجُوبِ الزَّكَاةِ أَرْبَعَةٌ، وَهِيَ:
١ - الْإِسْلَامُ.
٢ - الْحُرِّيَّةُ.
٣ - مِلْكُ النِّصَابِ.

(^١) المَعَادنُ: هِي كُلُّ مَا خرَجَ مِنَ الأرْضِ ممَّا يُخلَقُ فِيهَا مِنْ غَيرِها ممَّا لَهُ قِيمَةٌ.
والرِّكازُ: هُو مَا يُوجدُ فِي الأرْضِ مِنْ دَفْنِ الجَاهليَّةِ.

1 / 86