77

Иктирах

الاقتراح في بيان الاصطلاح

Издатель

دار الكتب العلمية

Место издания

بيروت

الشّعْر إِن كُنَّا نعدها على عهد رَسُول الله ﷺ الموبقات الثَّامِن وَالْعشْرُونَ ٢٨ - عَن جَابر ﵁ قَالَ قضي النَّبِي ﷺ بِالشُّفْعَة فِي كل مَا لم يقسم فَإِذا وَقعت الْحُدُود وصرفت الطّرق فَلَا شُفْعَة التَّاسِع وَالْعشْرُونَ ٢٩ - عَن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن ثَوْبَان عَن جَابر أَن رَسُول الله ﷺ كَانَ يُصَلِّي على رَاحِلَته حَيْثُ مَا تَوَجَّهت فَإِذا أَرَادَ الْفَرِيضَة نزل الثَّلَاثُونَ ٣٠ - عَنهُ ﵁ أَن رَسُول الله ﷺ قَالَ رحم الله رجلا سَمحا إِذا بَاعَ وَإِذا اشْترى وَإِذا اقْتضى الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ ٣١ - عَنهُ ﵁ قَالَ لما نزل على رَسُول الله ﷺ ﴿قل هُوَ الْقَادِر على أَن يبْعَث عَلَيْكُم عذَابا من فَوْقكُم﴾ قَالَ أعوذ بِوَجْهِك ﴿أَو من تَحت أَرْجُلكُم﴾ قَالَ أعوذ بِوَجْهِك فَلَمَّا نزلت ﴿أَو يلْبِسكُمْ شيعًا وَيُذِيق بَعْضكُم بَأْس بعض﴾ قَالَ هَاتَانِ أَهْون أَو أيسر الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ ٣٢ - عَنهُ ﵁ قَالَ كُنَّا إِذا صعدنا كبرنا وَإِذا نزلنَا سبحنا

1 / 80