وسمته أيضًا: الصديع، ومنه قولهم: انصدع الفجر، قال بشرُ بن أبي خازمٍ، أو عمرو بن معدي كربٍ:
به السرحان/ مفترشًا يديه ... كأنه بياض لبيه الصديع
وشبهه الشماخ بمفرق الرأس لمن فرق شعره، فقال: ٢/أ
إذا ما الليل كان الصبح فيه ... أشق كمفرق الرأس الدهين
و[يقولون] للأمر الواضح: "هذا كفلق الصبح" و"تباشير الصبح"،
1 / 9