Евангелие Толстого и его религия
إنجيل تولستوي وديانته
Жанры
6: فصرخ رؤساء الكهنة وخدامهم: اصلبه اصلبه، فقال لهم بيلاطس: خذوه أنتم واصلبوه؛ لأني لست أجد فيه علة.
7: أجابه اليهود: لنا ناموس، وحسب ناموسنا يجب أن يموت؛ لأنه جعل نفسه ابن الله.
8: فلما سمع ذلك بيلاطس ازداد خوفا واضطرب؛ لأنه لم يدرك معنى كلمة ابن الله.
9: فدخل أيضا إلى دار الولاية وسأل يسوع: من أين أنت؟ فلم يعطه جوابا.
10: فقال له بيلاطس: أما تكلمني؟ ألست تعلم أن لي سلطانا أن أصلبك وسلطانا أن أطلقك؟
11: فقال له يسوع: ليس لك علي سلطان ألبتة؛ لأن السلطان من العلو فقط.
12: ومع ذلك فكان بيلاطس يريد أن يطلقه.
15: ولذلك قال لليهود: كيف تريدون أن أصلب ملككم؟
12: فقالوا له: إن كنت تطلقه فلست محبا لقيصر؛ لأن كل من يجعل نفسه ملكا فهو عدو لقيصر.
15: فليس لنا ملك غير قيصر فاصلبه.
Неизвестная страница