Евангелие Толстого и его религия
إنجيل تولستوي وديانته
Жанры
متى، 12: 23: لكنهم لم يفهموا هذا الكلام، ثم تقدم إليه الصدوقيون وشرح لهم معنى الحياة الحقيقية والقيامة من الموت، أو بعبارة أخرى استيقاظ النفس، وكان الصدوقيون يعتقدون أن لا حياة للإنسان بعد أن يموت بالجسد.
24: فقالوا له: كيف يستطيع الأموات أن يقوموا من الموت، وإذا قاموا أية بلاد تستوعبهم وكيف يستطيعون أن يعيشوا معا؟
25: كان عندنا سبعة أخوة تزوج الأول ومات، ثم تزوج امرأته بعد موته أخوه الثاني، ثم الثالث إلى السبعة.
28: فإذا قام هؤلاء السبعة الأموات من الموت، فلمن منهم تكون المرأة؟ لأنها كانت زوجة للسبعة.
لوقا، 20: 34: فقال لهم يسوع: إما أنكم عن قصد تخلطون في كلامكم، أو أنكم لا تدركون معنى استيقاظ الحياة؛ إن الناس في هذا العالم يزوجون ويتزوجون.
أما أولئك الذين حسبوا أهلا للحصول على الحياة الأبدية والاستيقاظ من الموت لا يزوجون ولا يتزوجون؛ إذ لا يستطيعون أن يموتوا أيضا؛ لأنهم يتحدون مع الآب.
متى، 22: 31: جاء في ناموسكم: إن الله قال: أنا إله إبراهيم ويعقوب، وقد قال هذا الإله أيضا: إن إبراهيم ويعقوب ماتا من أجل الناس، فإذن يكون أولئك الذين ماتوا في هذا العالم من أجل الناس يحيون من أجل الله، فإذا كان يوجد إله وهذا الإله حي لا يموت، فجميع الذين يكونون مع الله لا يموتون؛ فاستيقاظ الحياة هو عبارة عن العيشة في سلطان الله.
34: أما الفريسيون؛ فلما سمعوا ذلك لم يجدوا عليه حجة يمسكونه بها، فاجتمعوا جميعا، واتفقوا على تجربته معا.
36: فقال له واحد من الفريسيين: يا معلم، أية وصية هي العظمى في الناموس؟ زاعما أن يسوع لا يحسن الجواب على سؤاله.
37: فأجابه يسوع: تحب الرب إلهك من كل نفسك ومن قلبك؛ لأنك عائش في سلطانه، والوصية الثانية تشتق منها وهي.
Неизвестная страница