Неоспоримость Священного Корана и невежество евангелистов

Ибрагим Авад d. Unknown
68

Неоспоримость Священного Корана и невежество евангелистов

عصمة القرآن الكريم وجهالات المبشرين

Издатель

مكتبة زهراء الشرق

Номер издания

الأولى ١٤٢٦ هـ

Год публикации

٢٠٠٥ م

Место издания

القاهرة

Жанры

وكذلك هذا الشاهد: نصروك قومي فاعتززتَ بنصرهم ... ولو إنهم خذلوك كنتَ ذليلًا ثم هذا الشاهد: نُسِيَا حاتمً وأوسً لَدُن فا ... ضَتْ عطاياك يا ابن عبد العزيز ثم هذا الشاهد أيضًا: فأدركْنه خالاُته فَخَذَلْنه ... ألا إن عرق السوء لابدً مُدْرِكُ ثم هذا الشاهد لأبي فراس الحمداني: نتج الربيع محاسنًا ... أَلْفَحْنَه غُرُّ السحائبْ ثم هذا الشاهد لأحد شعراء "اليتيمة": إلى أن رأيتُ النجم وهو مغرًبَّ ... وأقبلْنَ راياتُ الصباح من * * * ٢٣- والآخر يعيب الالتفات من الخطاب إلى الغيبة في قوله تعالى في الآية ٢١ من "يونس": ﴿هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ...﴾، قائلًا إن الالتفات قد حدث قبل

1 / 72