ويا جمرة أدمنتها الجوارح، هيا اعتقيني؛
فما أنت في الصدر إلا دخان،
وهيفاء بيضاء فتنة هذا الزمان،
بقد نحيل، وخبث جميل.
تجوبين بحر المحال
بسحرك أو حسنك المستعار، «وحواء» منك تغار،
وتعشق نكهتك المرمرية،
ويا ليت شعري،
هل أنت أم أنها ستكون الضحية؟! •••
وما أنت إلا حصان جموح مثير شهي،
Неизвестная страница